لقاء صحفي بريطاني شريف لأحد أفراد عائلة الروثشيلد أسمه ليونيل دي روثشيلد. وتم طرح أسئله خطيره ومهمه عن النظام العالمي الجديد و الاقتصاد العالمي.
اليكم موجز عن عائلة الروثشيلد
نوجز قصة عائلة روثتشايلد الالمانية واليهودية الاصل والامبراطورية المالية العالمية التي بدأت منذ سنة 1744 من قبل أمشيل موسي روثتشايلد الصراف ، ولكي يعمل وينشر امبراطوريتة بأوروبا ارسل ابنائة الخمسة ليعملوا بالتجارة وانتشروا الي أوروبا بدءً بفرانكفورت سنة 1773 الي فيينا ومن ثم لندن ونابولي وباريس سنة 1792 ، ومن اهم شروط استمرارية العائلة والملكية والثراء الواحد يكون الزواج من ضمن العائلة فقط ، وللعلم فأن بنوك روثتشايلد لا تقدم سلف إلا للحكومات مما يدل علي ضخامة الموارد المالية .
نتحدث هنا عن الابن نيثن ميور روثتشايلد الذي ذهب الي لندن فكان من اهم ممولي الحكومة البريطانية ضد حربها النابوليونية بين الفترة 1813 الي 1815 وتم تقديم سلفة للحكومة البريطانية بمعني ان هذه العائلة تريد السيطرة علي البنك البريطاني والقرارات التي ستصدر مستقبلا وهي قرارات وعد بلفور ، الوعد التاريخي الذي انشأ الدولة الصهيونية نتيجة تحكم المالي كما ذكرت من خلال اعطاء قروض لا يمكن سدادها فيتم المزايدة فكانت للاسف مزايدة علي الارض المقدسة والارض العربية .
الخلاصة ان اليهود منذ القدم يسيطرون علي الاقتصاد وحسب ما هو مذكور فأن اليهود لهم يد كبيرة في اغلبية مصائب العالم من الحرب العالمية الي حادثة 11 سبتمبر وان أي دولة لا يكون فيها بنك روثتشايلد تعني دولة خارجة عن التغطية الاقتصادية ومن الواجب السيطرة عليها حربيا ، والدول المتبقية هي العراق وافغانستان والسودان وايران وتمت السيطرة علي العراق وافغانستان ولم يتبقي إلا ايران والسودان .
منذ القِدم كانوا يقدمون المساعدات المالية للدول الكبري والان وبعد النكسة الاقتصادية الضخمة والخسائر الكبيرة والتي بدأت منذ خسارة بنك الاخوة ليمان ببريطانيا ، وعائلة ليمان المانية ومن اصول يهودية ايضا ، وما نفهمة الان ان العالم يخسر كل يوم وفي النهاية قد تلجأ الدول الي الاقتراض من بنك روثتشايلد وفي هذه الحالة ستتحقق اعظم اهداف عائلة روثتشايلد وتتم السيطرة الكاملة علي اقتصاديات العالم ولا يمكن لاحد ان يرد أي طلب لهم وتبدأ الامبراطورية الصهيونية عهد جديد .
سؤالنا هنا ، كل هؤلاء المليونيرية العرب مافيهم واحد يغلب عائلة روثتشايلد لنسميه عربتشايلد ، كم من مالٍ يدفعون وكم من دماءٍ ندفع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق